-
قد يتسبب هذا الدواء في نشوء تشوهات بالأجنة ، و ينبغي استخدام موانع الحمل من قبل
النساء أثناء فترة تناوله، و إن كانت المريضة تستخدم أقراص منع الحمل
ينبغي إستخدام مانع آخر للحمل إضافة إلى هذه الأقراص، إذ أن
هذا العقار يقوم
بإضعاف فاعلية أقراص منع الحمل.
-
ينبغي عدم تناول هذا العقار من قبل النساء الحوامل و المرضعات،
أو المرضى بعلل خطرة بالكليتين.
-
قد تتسبب المضادات الحيوية في نشوء تفاعلات تحسسية، و ينبغي وقف تناول
العقار و إعلام الطبيب المعالج في الحال إذا نشأت أعراض التحسس مثل نشوء
طفح بالبشرة أو شري أو بثور محمرة، أو طرأت مشاكل تنفسية مثل صعوبة التنفس
أو ألآم بالصدر.
-
ينبغي وقف تناول العقار و إعلام الطبيب المعالج في الحال عند نشوء طفح
بالبشرة أو حمّى أو أوجاع بالعضلات أو ظهور دم بالبول، و سيقوم الطبيب بوصف
مضاد حيوي آخر.
-
ينبغي وقف تناول العقار و إعلام الطبيب المعالج في الحال عند نشوء إسهال
متواصل، أو تشنجات معوية أو ظهور دم أو قيح بالبراز ، فذلك يستلزم معالجة
مستعجلة.
-
ينبغي إعلام الطبيب المعالج في الحال عند نشوء تقرح أو التهابات باللسان أو
بأغشية الفم ، و قد يصف الطبيب فيتامين حمض الفولينيك (
folinic acid
) لتخفيف هذا العارض.
-
تتسبب المضادات الحيوية في حدوث تغيرات بالكائنات العضوية العادية بالجسم،
و قد تنشأ عدوى فطرية لدى النساء و ينبغي إعلام الطبيب عند نشوء حكاك مهبلي
أو خراج.
-
قد ينشأ تعارض
بين هذا العقار و العقاقير التالية:
-
ينبغي إعلام
الطبيب المعالج
في أقرب وقت ممكن إذا طرأت
أي من العوارض التالية :
-
علامات على نشوء
مشاكل متعلقة بتعداد خلايا الدم، مثل: سهولة النزف و التكدم - إعياء و تعب
غير معتادين - التهاب بالحلق أو الحمّى.
-
علامات على نشوء
مشاكل بالكبد مثل : إصفرار العيون أو البشرة أو براز أبيض اللون.
-
ألآم بالمفاصل.
-
صعوبة التبول.
-
نشوء طفح أو حكاك
أو تقشر بالبشرة.
-
صداع لا يزول أو
دوار شديد.
-
غثيان أو تقيؤ أو
إسهال ، لا تستجيب للمعالجات المعتادة.
-
يمكن لهذا العقار
التسبب في نشوء حساسية لأشعة الشمس و إن كان ذلك نادرا، و يمكن أن يتعرض المريض لحروقات
شمسية بسهولة، مما يستدعي ضرورة إتخاذ تدابير وقائية عند الخروج أو التعرض
للشمس ، مثل ارتداء النظارات الشمسية و تغطية البشرة جيدا، و استخدام
الدهانات الواقية من الشمس.